الجمهورية الثانية والثورةمكتسبات الثورةمنظمة أوفياء تقف ضد كل محاولات المس من هيبة الثورة وحرمة الشهداء

مآلات ملف الشهداء بعد 11 سنة من إسقاط نظام الفساد

اكسبراس أف أم ، وين وصل ملف شهداء و جرحى الثورة؟

سؤال ملغوم يطرحه أغلب الصحفيين في تونس فيصبح معه عبء الإثبات مسؤولية من قدم التضحيات والأرواح ويتناسى المجتمع أن من أقدم على تحدّي منظومة القمع لا ينوي إعادة أسلوب المخلوع في الإستفراد بالرأي والركوب على مشروعية أو حضوة سياسية بل إن عائلات الشهداء مدوا أيديهم لكل التونسيين دون إستثناء لبناء تونس التي نحلم بها .

منظمة أوفياء بٌنيت على هذه الفلسفة ، فتحت أبوابها لكل من يرى في الشهداء عنوان فخر وشعار يرفعه الاحرار للبناء والتغيير نحو قيم مثلى.

الأستاذ سفيان الفرحاني المكلف بالإعلام بمنظمة أوفياء لشهداء و جرحى الثورة حاول توضيح الصورة لمن لم يفهم المعنى بعد 11 سنة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى